"لا للتمييز" هي حملة تعليمية وتوعوية تهدف إلى تخليص عالَم كرة القدم من كافة أشكال التمييز.
يؤثر التمييز على ملايين الأشخاص فيقضي على فرصهم، ويعرضهم للأذى النفسي والجسدي، ويهدر المواهب البشرية، ويُفاقِم التوترات الاجتماعية وحالة عدم المساواة. ولهذا تعاون FIFA مع مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة لتوحيد الجهود ضد التمييز.
#NoDiscrimination
التزام FIFA بتوظيف ما تنطوي عليه كرة القدم من قوة كامنة لترك أثر اجتماعي إيجابي يتجلى في الشراكة التي تربطه مع مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة وتهدف إلى الترويج لرسالة حملة "لا للتمييز".